ما رأيكم في المدونة ؟؟؟
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
أرشيف المدونة
الجمعة، 9 يوليو 2010

مسابقة سنابل السنة




وقفت بصمت رهيب ،، لكنها تختلج بمعانيها الفؤاد

تقف على ساق نحيل ،، وتشرق في أرض السواد



في ألوانها بهجة وفي أعدادها ملامح العطاء

في شموخها طيبة ،، و في رسمها معنى السخاء



سمراء تشرق خيرا، حبا ، ورخاء

تتمايل مع أنسام الفجر في أرضٍ تزدان عطاء


 
إنها

سنبلة عانقها الربيع ،، فـ أينعت من كل حرف أنيق


فاجتمعت و بـ كونها سـنابل الخـير أرتـقت


فبتغت سلالم المجد وسُقيت عذبا ليرقى الخير مابقت


ترتقب من يحصد ثمارها ويجني ما لأجله شمخت





سنابل البستان
من || حبات قمح || >> هي قوتها وأساس وجودها



و مشاهد حياتنا 
من || سُنن رسولنا || >> هي حياتنا ومنهاج خُطانا









فـ سُنبلتنا هي : مشهد حياتنا
و حبات قمحها هي : سُنن نبينا عليه الصلاة والسلام





فـ ما اجمل بُستاننا لو مُلأ بها



وما اجمل سباقنا لو تكلل بإتباع السنة المطهرة 
ومراعاة ابسط الآداب النبوية 
بـ { تقوى عظيمة و ايمان قوي راسخ
و استحضار الرقابة الإلهية }



فـ نسمو في قربنا من حبيبنا ومن الله عز وجل
بإتباع خطاه ووحيه وكوننا على هداه سائرين



لأنها من لوازم الإيمان و الامتثال لاوامر الله عز وجل
إذ قال سبحانه :




(قُلْ إنْ كُنتُم تُحبّون الله فاتّبعوني يُحْببكُم الله)
(آل عمران: 31)









هنا سنكون معاً



نجمع سنابل مقتطفاتٍ من السُنة 

لـ نضعها بين ايدكم



في مشـاهد من حيـاتنا اليومية




>> كل 3 أيام سنبلة تتضمن سُنن طيبات و أُخر مفقودات

عليكم إيجاد المفقود منها وذكره




ومن يجيب أولا سينال ||  حبات قمح || في رصيده
يتبعه  لمن يجيب بعده
ثم  لمن ياتي بعدهما






فـ أستبقوا الخيرات وكونا معنا
في شهر الخير والبركات

كيفية التسجيل : 
أرسل المعلومات التالية : 
الاسم الثلاثي 
العمر 
إلى العنوان البريدي التالي : 
habebona@gmail.com

الجوائز : 
للمركز الأول من الفتيان : مدونة خاصة باسمه و بالتصميم الذي يرغب به 
المركز الأول من الفتيات : مدونة باسمها و بالتصميم الذي ترغب به 

* تبدأ المسابقة بشهر رمضان المبارك 

الفكرة منقولة من موقع أنا مسلمة
الثلاثاء، 15 يونيو 2010

ثم عرفت حبيبي محمد صلى الله عليه و سلم

من سنن حبيبنا صلى الله عليه و سلم








أذكار و أدعية كان يقولها خير البشر صلى الله عليه و سلم :








عند الكرب : 























عند الهم و الحزن : 





















عند سبك لأخ مسلم : 




















عند زيارة المريض : 




























عند الغضب : 





















عند رؤية مبتلى : 












من موقع : www.4muhammed.com



الجمعة، 11 يونيو 2010

¨°o.O حبيبنا كان متواضعاً O.o°¨



¨'*•~-.¸¸,.-~*'¨'*•~-.¸¸,.-~*' 




التواضع : هو عدم التعالي والتكبر على أحد من الناس، بل على المسلم أن يحترم الجميع مهما كانوا فقراء أو ضعفاء أو أقل منزلة منه.

وقد خيّر الله -سبحانه- نبيه صلى الله عليه وسلم بين أن يكون عبدًا رسولا، أو ملكًا رسولا، فاختار النبي صلى الله عليه وسلم أن يكون عبدًا رسولا؛ تواضعًا لله -عز وجل-.


والتواضع من أبرز أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم، والنماذج التي تدل على تواضعه صلى الله عليه وسلم كثيرة، منها:


- أن السيدة عائشة -رضي الله عنها- سئلَتْ: ما كان النبي يصنع في أهله؟ فقالت: كان في مهنة أهله (يساعدهم)، فإذا حضرت الصلاة قام إلى الصلاة.
وكان يحلب الشاة، ويخيط النعل، ويأكل مع خادمه، ويشتري الشيء من السوق بنفسه، ويحمله بيديه، ويبدأ من يقابله بالسلام ويصافحه، ولا يفرق في ذلك بين صغير وكبير أو أسود وأحمر أو حر وعبد، وكان صلى الله عليه وسلم لا يتميز على أصحابه، بل يشاركهم العمل ما قل منه وما كثر.


وعندما فتح النبي صلى الله عليه وسلم مكة، دخلها صلى الله عليه وسلم خافضًا رأسه تواضعًا لله رب العالمين، حتى إن رأسه صلى الله عليه وسلم كادت أن تمس ظهر ناقته. ثم عفا صلى الله عليه وسلم عن أهل مكة وسامحهم وقال لهم: (اذهبوا فأنتم الطلقاء)


و قد كان صلى الله عليه وسلم كثير القول: ( إنما أنا عبد الله ورسوله )، فهو قبل كل شيء وبعد كل شيء عبد لله، مقر له بهذه العبودية، خاضع له في كل ما يأمر به وينهى عنه؛ ثم هو بعد ذلك رسول الله إلى الناس أجمعين .


ولأجل هذا المعنى، كان صلى الله عليه وسلم ينهى أصحابه عن مدحه ورفعه إلى مكانة غير المكانة التي وضعه الله فيها؛ وعندما سمع بعض أصحابه يناديه قائلاً: يا محمد ! يا سيدنا ! وابن سيدنا ! وخيرنا ! وابن خيرنا ! نهاه عن هذا القول، وعلمه ماذا يقول، وقال: ( أنا محمد بن عبد الله، عبد الله ورسوله، والله ما أحب أن ترفعوني فوق منزلتي التي أنزلني الله عز وجل )



ومن أبرز مظاهر تواضعه صلى الله عليه وسلم ما نجده في تعامله مع الضعاف من الناس وأصحاب الحاجات؛ كالنساء، والصبيان. فلم يكن يرى عيبًا في نفسه أن يمشي مع العبد، والأرملة، والمسكين، يواسيهم ويساعدهم في قضاء حوائجهم. بل فوق هذا، كان عليه الصلاة والسلام إذا مر على الصبيان والصغار سلم عليهم، وداعبهم بكلمة طيبة، أو لاطفهم بلمسة حانية .   

ومن صور تواضعه في علاقاته الاجتماعية، أنه صلى الله عليه وسلم، كان إذا سار مع جماعة من أصحابه، سار خلفهم، حتى لا يتأخر عنه أحد، ولكي يكون الجميع تحت نظره ورعايته، فيحمل الضعيف على دابته، ويساعد صاحب الحاجة في قضاء حاجته .
تلك صور من تواضعه عليه الصلاة والسلام، وأين هي مما يصوره به اليوم أعداؤه، والمبغضون لهديه، والحاقدون على شريعته؛ ثم أين نحن المسلمين من التخلق بخلق التواضع، الذي جسده نبينا صلى الله عليه وسلم في حياته خير تجسيد، وقام به خير قيام ؟!

من موقع الإسلام ويب و مدونة رشيد -بتصرف-





¨'*•~-.¸¸,.-~*'¨'*•~-.¸¸,.-~*'